أكد إسكو نجم ريال مدريد الإسباني أن فريقه لا يزال في مستهل الموسم، وأمامه الكثير ليحسنه، وذلك في اعقاب فوزه المهم اليوم على أثلتيك بلباو 3-1 في ثالث جولات الدوري المحلي.

وقاد إسكو فريقه الجديد لحصد النقاط الثلاث بتسجيله هدفين اليوم، ليصبح الهداف الأول للميرينجي هذا الموسم بثلاثة أهداف رسمية بحساب هدفه الثمين في مرمى ريال بيتيس بالجولة الافتتاحية لليجا.

وعقب انتهاء المباراة صرح أفضل لاعب صاعد في أوروبا لقناة (بلاس) "أحمد الرب أن الأمور تسير بشكل جيد، حققنا العلامة الكاملة في ثلاث مباريات، لكن لازلنا في البداية وأمامنا الكثير من المهام، علينا أن نحسّن بعض الأمور".

وشدد إسكو على أن لاعبي الريال "يطمحون للفوز بكل شئ هذا الموسم".

كما أبدى نجم مالاجا السابق ترحيبه بالانضمام الوشيك للويلزي جاريث بيل، قائلا "اذا حضر بيل، فإن الجميع يرحبون به".

بواتنج لعب تحت قيادة كلوب في 2009، خلال رحلة طويلة للنجم الغاني الذي تنقل بين بورتسموث وتوتنام وهرتا برلين وميلان.

وقال كلوب عن الصفقة: "بواتنج كان لاعبا جيدا في الماضي قبل أن يقرر الانتقال إلى شالكه".

وأضاف "حين علمت بالخبر أرسلت رسالة قصيرة له، فيها ما يلي: شالكه؟؟؟؟؟؟؟؟ بثماني علامات استفهام".

ويعد شالكه من ألد أعداء بروسيا دورتموند من حيث الندية الجماهيرية.

وأتم كلوب "عموما أرسلت له رسالة أخرى، قلت له فيها لا عليك، مادامت الصفقة بـ10 ملايين يورو".

حقّق ريال مدريد فوزه الثالث توالياً وذلك بتغلبه على أثلتيك بيلباو (3-1) في وقتٍ مبكرٍ من اليوم الأحد على أرض ملعب "سانتياغو برنابيو" ضمن المرحلة الثالثة من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وسجّل للفريق الملكي، كل من الوافد الجديد إيسكو هدفين (26، 72) ونجم الفريق البرتغالي كريستيانو رونالدو هدفاً واحداً (45+1)، أما هدف الضيوف فسجله إيباي غوميز(79).

وأدى الفرنسي كريم بنزيمة دوراً هاماً في هذا الانتصار إذ صنع هدفي زميله إيسكو، أما هدف رونالدو فقد صنعه الأرجنتيني آنخل دي ماريا

وأصبح  للاعب ملقا السابق 3 أهداف مع الفريق الملكي، مقابل 2 للفرنسي كريم بنزيمة، وهدف واحد لرونالدو والذي انتظر حتى المرحلة الثالثة ليسجله في شباك الفريق الباسكي.

وصار رصيد الميرنغي 9 نقاط من ثلاث مباريات معادلاً رصيد المتصدر فياريال ومتأخراً عنه بفارق الأهداف، مقابل تجمد رصيد بيلباو عند النقطة 6، بانتظار ما ستسفر عنه بقية مباريات المرحلة والتي تأتي على رأسها مباراة القمة بين فالنسيا وبرشلونة مساء اليوم

قاد الثنائي أرتورو فيدال وكارلوس تيفيز لاعبا يوفنتوس فريقهم في التغلب على ضيفه لاتسيو بأربعة أهداف في المباراة التي جمعتهما السبت في قمة الجولة الثانية من الدوري الإيطالي الممتاز.

وافتتح فيدال التهديف لفريقه في الدقيقة 14 من الشوط الأول بعدما تلقى تمريرة رائعة من بوجبا انفرد على إثرها ليضعها في الشباك بسهولة، وعاد فيدال ليضاعف النتيجة في الدقيقة 27 بعدما تلقى كرة طولية من بونوتشي داخل منطقة الجزاء ليضعها بيسراه في شباك ماركيتي حارس لاتسيو.

وقلص الألماني ميروسلاف كلوزة النتيجة في الدقيقة 28 بعدما تابع تسديدة هيرنانيس التي ارتدت من بوفون، وفي الشوط الثاني أضاف ماركو فوسنتيش الهدف الثالث ليوفنتوس في الدقيقة 49.

وقبل نهاية المباراة اختتم تيفيز أهداف اللقاء بعد أن تلقى كرة على حدود منطقة الجزاء ليراوغ ويسدد الكرة بطريقة رائعة لم يتمكن ماركيتي من التصدي لها لتنتهي المباراة بفوز كبير ليوفنتوس 4-1 على لاتسيو.

النتيجة ارتفع رصيد يوفنتوس إلى 6 نقاط مطاردا نابولي في صدارة الترتيب الذي يتفوق بفارق الأهداف بينما تجمد رصيد لاتسيو عند 3 نقاط.

صحيفة (ماركا) الإسبانية الرياضية اليوم عن "السر" وراء اصرار المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على اجلاس قائد الفريق الحارس إيكر كاسياس على دكة الاحتياطي والدفع بدييجو لوبيز أساسيا حيث قالت أن "كارليتو" يفضل "طوال القامة" منذ بدايته في عالم التدريب.

ويبلغ طول كاسياس 185 سم بينما يصل طول لوبيز 196 سم.

في بداية مشواره التدريبي مع بارما في 1996-97 بدأ أنشيولوتي بلوكا بوتشي الذي يبلغ طوله 180 سم ولم يستمر معه سوى ثمان جولات وعقب هزيمتين غير رهانه بالاعتماد على جانلويجي بوفون (191 سم) الذي كان عمره حينها 18 عاما وبدون خبرة كبيرة.

وجد بعدها بوتشي نفسه مجبرا على الجلوس احتياطيا ورحل في نصف الموسم نحو بيرودجيا، ومن بعدها ظل بوفون أساسيا لمدة موسمين حتى رحيل أنشيلوتي.

وصل أنشيلوتي بعدها لقيادة يوفنتوس في وسط موسم 1998-99 وكان حينها الحارس الأساسي أنجلو بيروتسي، قصير القامة، وبمجرد انتهاء الموسم طلب المدرب الإيطالي التعاقد مع الهولندي فان دير سار (199 سم).

اضطر بيروتسي، الذي كان حينها من رموز الـ"سيدة العجوز" للرحيل نحو إنتر ميلان، وظل أنشيلوتي يعتمد على فان دير سار طوال موسمين وحتى رحيله.

بعدها ظل أنشيلوتي دون فريق حتى موسم 2001-2002 حيث بدأ في تدريب إيه سي ميلان في نوفمبر ولم يمس حراسة المرمى التي كان يتولاها كريستيان أبياتي (191 سم) حتى بداية موسم 2002-2003.

بعد ... قراءة التالي »

أعرب البرتغالى جوزيه مروينيو المدير الفنى لتشيلسى الإنجليزى، عن استيائه من قرار الحكم جوناس إيركسون، بطرد لاعبه البرازيلى راميريس فى مباراة كأس السوبر الأوروبى، والتى جمعت فريقه بنادى بايرن ميونيخ الألمانى.

قال "الأسبيشيل وان" فى تصريحات نقلتها صحيفة "تيلى غراف" البريطانية: "هذا هو تاريخىمع الاتحاد الأوروبى لكرة القدم دائماً، كرة القدم عبارة عن 11 لاعب فى مواجهة 11 لاعب أخر، لكنى خضت العديد من المباريات الأوروبية بـ10 لاعبين فقط فى مواجهة فرق تلعب بكامل صفوفها".

تحدث مورينيو عن تجاربه الماضية، عندما كان يخوض فريقه ملاحم أوروبية كبيرة، وهو منقوص لاعب، واصفاً نفسه، أنه إنسان غير محظوظ.

أضاف مورينيو قائلاً: "لدى خبرة كبيرة فى إدارة المباريات الأوروبية وفريقى يلعب بـ10 لاعبين فقط، هذا شئ لم يعد جديد بالنسبة لى، دربت انتر ميلان وخضت معه نصف نهائى دورى أبطال أوروبا أمام برشلونة بـ 10 لاعبين، ونفس الأمر تكرر مع ريال مدريد فى نصف نهائى دورى الأبطال أيضا، وعندما عدت إلى تشيلسى، لعبت كأس السوبر أمام البايرن بـ10 لاعبين، كل هذا يدل على أنى إنسان غير محظوظ".

أكد ماسيمليانو أليجري المدير الفني لميلان الإيطالي اليوم أن عودة البرازيلي ريكاردو كاكا لاعب ريال مدريد إلى الفريق ستجعله أكثر قوة.

وأعطى مدرب الميلان الضوء الأخضر لإدارة الفريق من أجل التعاقد مع النجم البرازيلي، الفريق الذي قدم فيه أفضل مستوياته، ووصف أليجري اللاعب بأنه "لاعب بمستوى مرتفع وشخصية رائعة".

وأضاف "من الجيد أن يكون لديك لاعبين بمستواه في الفريق وسيكون بمثابة إبهار للجماهير ودفعة معنوية لزملائه، وننتظر ما سيحدث في الأيام الأخيرة من سوق الإنتقالات".

وأعلن كاكا في وقت سابق رغبته في الرحيل عن النادي الملكي بسبب تضاؤل فرصه في اللعب أساسيا.

يذكر أن كاكا انتقل إلى ريال مدريد صيف 2009 قادما من ميلان مقابل 67 مليون يورو، ليصبح ثالث أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم والنادي الملكي الإسباني بعد كريستيانو رونالدو وزين الدين زيدان.

ويرتبط كاكا بعقد مع النادي الملكي الإسباني حتى 2015.

 النجم الساحلي التونسي لخسارة أمام ضيفه ستاد مالي اليوم السبت على المل الأولمبي  بسوسة ضمن منافسات المجموعة الأولى في دور الثمانية بكأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم.

وسجّل دياوارا لامين هدف الفوز لاستاد مالي (80) بعد تسديدة قوية من داخل منطقة العمليات عجز الحارس أيمن المثلوثي عن صدها.

وهي الخسارة الثانية للنجم الساحلي بعد الأولى أمام مواطنه الصفاقسي التونسي 0-1.

ودارت المواجهة أمام مدرجات خالية بعد قرار السلطات التونسية بمنع حضور الجماهير.

وخرج الملعب المالي أخيراً من مؤخرة الترتيب ليرتقي إلى المركز الثاني مؤقتاً برصيد أربع نقاط إلى جانب النجم الساحلي.

وعانى هجوم النجم المكوّن من الجزائري بغداد بونجاح والمالي درامي ميكايلو ومصعب ساسي في هز شباك الضيوف الذي أحكم أغلاق جميع المنافذ نحو مرماه واعتمد على الهجمات المرتدة.

ولم يسجِّل هجوم النجم الساحلي سوى هدفين فقط في ثلاث مباريات وهو معدل ضعيف جداً لبطل هذه المسابقة لثلاث مرات أعوام (1995- 1999-2006).

وينفرد الصفاقسي التونسي بطل كأس الاتحاد الأفريقي ثلاث مرات (1998-2007-2008) بصدارة الترتيب وله تسع نقاط قبل مواجهة سان جورج الأثيوبي غداً الأحد.